توجد
بعد المشاكل العائلية بين والدي ووالدتي، وبين العائلة من الأعمام،
وغيرهم، وليست لي علاقة بأي موضوع، وعندما تفاقمت المشكلة بدرجة كبيرة
ووجدت الوالد والوالدة يفتريان على الناس، ويتهمان الناس بالباطل في
غيابهم، ويتفقان على فعل أشياء، والكذب، وغيره، وهذا ما جعلني لا أطيق هذا
الفعل، والرد على والدي بأن هذا خطأ، وأن هذا غير صحيح، ويعتبر من الكذب،
والافتراء، والادعاء على الناس بالباطل، ووالدتي لا تتحدث معي أبدًا، وهكذا
والدي بسبب قولي للحق، وأنا ليست لي علاقة بالموضوع، لا من قريب، ولا من
بعيد، ولكن ما رأيت والديّ يتبعانه في التخطيط للافتراء، والكذب جعلني لا
أطيق هذا الفعل، فلو كان الوالدان على خطأ، وعلى كذب، وافتراء، وقذف
المحصنات، والناس بالكذب، ودعوَا عليّ بأنهما غير راضيَين عني، وأنه في حال
موتهما لن يكونا راضيَين عني، فهل أكون بذلك عاقًّا للوالدين؟
إرسال تعليق