ليلة القدر
ليلة القدر واحدة من الليالي التي تتكرر في كل سنة مرة واحدة فقط؛ في هذه الليلة المباركة التي لا يعرف متى وقتها بالتحديد نزل القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان المبارك؛ فكانت هذه الليلة من أشرف وأعظم الليالي على الإطلاق، وقد زادها الله سبحانه وتعالى تشريفا وتعظيما عندما سميت سورة كريمة في القرآن باسم القدر قال تعالى:"إنا أنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزل الملائكة فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلام هي حتى مطلع الفجر"؛ فالعبادة في هذه الليلة تعادل عبادة ألف شهر أي ثلاث وثمانين سنة وثلاثة أشهر وفي هذه الليلة تتنزل الرحمات والنعم على العباد وفيها الأمن والسلام يخيم على المسلمين طوال هذه الليلة حتى طلوع الشمس.
وقت ليلة القدر لا يعلمه إلا الله ولكن طلب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أمته تحريها في العشر الأواخر من رمضان وخاصة في ليالي الوتر أي ليالي ذات العدد المفرد كليلة الواحد وعشرين، والثالث وعشرين، والخامس وعشرين، والسابع وعشرين وليلة التاسع وعشرين.
ليلة القدر واحدة من الليالي التي تتكرر في كل سنة مرة واحدة فقط؛ في هذه الليلة المباركة التي لا يعرف متى وقتها بالتحديد نزل القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان المبارك؛ فكانت هذه الليلة من أشرف وأعظم الليالي على الإطلاق، وقد زادها الله سبحانه وتعالى تشريفا وتعظيما عندما سميت سورة كريمة في القرآن باسم القدر قال تعالى:"إنا أنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزل الملائكة فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلام هي حتى مطلع الفجر"؛ فالعبادة في هذه الليلة تعادل عبادة ألف شهر أي ثلاث وثمانين سنة وثلاثة أشهر وفي هذه الليلة تتنزل الرحمات والنعم على العباد وفيها الأمن والسلام يخيم على المسلمين طوال هذه الليلة حتى طلوع الشمس.
تسمية ليلة القدر
سميت ليلة القدر بهذا الإسم لسببين هما:- تشريفا وتعظيما وتمييزا لها عن باقي ليالي السنة؛ ففيها نزل القرآن الكريم وفيها المغفرة والرحمة، وكلمة القدر جاءت من قولنا فلان ذو قدر جليل أي شرف وعزة ومهابة.
- القدر من التقدير والتقرير؛ ففي هذه الليلة يقدر الله سبحانه وتعالى ما سيحدث وسيجري وسيكون في هذه السنة من مقادير الله جل وعلا؛ فيكتب الله فيها الآجال الأعمار من ولادة ووفاة والأرزاق.
وقت ليلة القدر لا يعلمه إلا الله ولكن طلب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أمته تحريها في العشر الأواخر من رمضان وخاصة في ليالي الوتر أي ليالي ذات العدد المفرد كليلة الواحد وعشرين، والثالث وعشرين، والخامس وعشرين، والسابع وعشرين وليلة التاسع وعشرين.
إرسال تعليق